تعرضت مجموعة قنوات “بى إن سبورتس” الرياضية القطرية، لانهيار اقتصادى، في ظل هيمنتها على جميع مسابقات الرياضات المختلفة حول العالم، بعد الفشل الاقتصادى في سياسة الدوحة، وتسريح أبرز المذيعين والمعلقين والعاملين في القناة.
وجاءت خطة التقشف التى وضعتها إدارة قناة “بى إن سبورت”، باستبعاد أبرز مذيعيها ومحلليها للمباريات، نتيجة الانهيار الاقتصادي الطاحن الذى يمر به الإعلام القطرى بشكل عام، والقنوات الرياضية على وجه التحديد.
وقد يؤثر هذا القرار على تنظيم بطولة كأس العالم 2022 بقطر، لوجود هذا الانهيار الاقتصادى، بسبب السياسة الحالية للدوحه لإدارتها بعض الملفات المشبوهة، بجانب توقف النشاط الرياضى في العالم بفعل فيروس كورونا.
كما يعود إلى تغير الإدارة، وإشراف ناصر الخليفى مالك نادى باريس سان جيرمان، بنفسه واستقدام رجاله، على إدارة القنوات، واستبعاد الكوادر التى كانت تدير بحرفية، مثل أيمن جادة وعلى سالم، وغيرهما من الكوادر المهمة.
وجاء أبرز الراحلين عن بي إن سبورتس والذين تأكد رحيلهم عن القناة، كالتالى:
– الخضر بريش (مقدم استديوهات تحليلية).
– خالد الغول (معلق).
– خالد ياسين (مقدم استديوهات تحليلية).
– جمال الشريف (محلل تحكيمي).
– اليساندرو التوبيلي (محلل).
– معز بوليحة (مقدم نشرات إخبارية ومقدم استديوهات تحليلية).
– آنيا الأفندي (مقدمة نشرات إخبارية).
– خولة بن لشهب (مقدمة نشرات إخبارية).
– نزار الأكحل (مقدم نشرات إخبارية).
– ماجد الشجعي (مقدم نشرات إخبارية).
– حسام الحاج على (محلل).
– رمضان صقر (معد برامج).
