نفت النائبة البرلمانية المنتمية لحزب الحركة الشعبية، ليلى أحكيم، ما تم تداوله عن التحاقها بحزب الأصالة والمعاصرة لخوض غمار الاستحقاقات الانتخابية المقبلة بلون هذا التنظيم السياسي.
وأضافت ذات المتحدثة، خلال اتصال هاتفي لها، أن ما يتم الترويج له مؤخرا من طرف من أسمتهم بـ “ضعاف النفوس”، ليس الا إشاعات مغرضة وأكاذيب ملفقة لشخصها، وليست صحيحة بتاتا.
أحكيم الشاغلة أيضا مهام النائب الثاني لرئيس جماعة الناظور، قالت أنها تفتخر بتواجدها داخل حزب الحركة الشعبية، حيث تعتبر هذا الحزب بيتها الثاني الذي منحها الشيء الكثير في مسارها السياسي، ولا يمكنها بأي شكل من الأشكال التفكير ولو للحظة في الرحيل عن “الخيمة الحركية”، لعلاقتها الكبيرة بقياديي وقياديات الحزب.
ولم تفوت الفرصة لتؤكد مدى متانة علاقتها بجميع مكونات الحزب على المستوى المركزي، القائمة على الاحترام المتبادل وروح التعاون من أجل الرقي بالعمل الحزبي داخل الحركة الشعبية، واستعدادا لما هو قادم من استحقاقات مهمة.