لوطن.كوم
أشارت مصادر إعلامية وفق مصادر خاصة ومأذونة ، إلى أن آيت طالب كان قاب قوسين أو أدنى على إعفائه بسبب قنبلة الصفقات، مؤكدةً أن المعني يوجد في وضع حرج بعد تدهور مكانته الوزارية.
وأرجعت ذات المصادر السبب في ذالك إلى ” إتساع رقعة حالات الاصابات بكوفيد 19 والشبهات التي فجرها عدد من البرلمانيين تجاه صفقات وزارة الصحة لكن لها تأثير بالغ على وزنه الحكومي.
واضافت ذات المصادر الموثوقة بأن آيت الطالب الذي كان يفتخر أمام الوزراء بالاتصالات الملكية المباشرة معه الى جانب بعض الوزراء المحسوبين على رؤوس الأصابع تراجع نفوذه بعد إنقطاع الاتصال مع الجهات العليا، وهو مؤشر هام على نهاية بوطالب.
ومعلوم أن وزير الصحة آيت الطالب كان عرضة لسيل من الإنتقادات والإتهامات بخصوص صفقات الوزارة م قل النواب البرلمانيين في اجتماع لجنة القطاعات الاجتماعية بمجلس النواب،المنعقدة يومه الخميسس المنصرم .