لوطن.كوم
طالبت إحدى الإطارات الحقوقية بتفعيل عقوبة “الإخصاء الكيميائي” ،ضد مقترف جريمة إغتصاب وقتل الطفل عدنان بمدينة طنجة، مع تشديد العقوبة في حق مقترفي جريمة الإغتصاب في حق الأطفال والأشخاص ذوي الإحتياجات الخاصة.
وشددت جمعية سيدتي ضمن بلاغ لها، على أن أي تهاون في ردع “الذئآب البشرية ” سيفاقم من حالة الرعب وعدم الإحساس بالأمن بعد الفاجعة الأخيرة ( في إشارة لاغتصاب وقتل الطفل عدنان ).
من جهة أخرى نددت جمعية سيدتي بعد إشراك المجتمع المدني من قبل “وزارة التضامن والتنمية الإجتماعية والمساواة والأسرة” ، لبحث المشاكل الإجتماعية وإقتراح الحلول ..
ومعلوم أن بلدانا تبنت عقوبة الإخصاء الكيميائي،ضمنها تركيا لردع مغتصبي الأطفال، وتقوم على إصابتهم بالعجز الجنسي عبر إجبارهم على تناول عقاقير خاصة.