توارى الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون عن الأنظار منذ أسابيع، تاركا الشعب الجزائري في حيرة من أمره، على الرغم من التطورات السياسية والإقليمية التي شهدها المحيط الجزائري، وعلى رأسه التدخل العسكري للقوات المسلحة الملكية لتحرير معبر الكركات من قُطاع الطرق المحسوبين على الجبهة الإنفصالية بوليساريو.
وفي هذا الإطار، يكشف المحلل الأمني والخبير الإستراتيجي، عبدالرحيم منار السليمي، المغامرة التي أقدم عليها جنرالات الجزائر في معبر الكركرات، وأين إختفى الرئيس تبون؟ وعدد من التساؤلات المرتبطة بالوضع السياسي بالجزائر.
https://www.youtube.com/watch?v=UdDsG3b8beI
