أنمون:
لم ينفي سليمان حوليش أنه كان يغامر ويوقع على شواهد التعمير ، وهو مستعد للسجن بفعل جملة من المعيقات القانونية وإنعدام الحلول ، في ظل القوانين الصارمة ، ورأي الوكالة الحضرية الذي أضحى إلزامي ،والذي لا يتماشى في غالبية الأحيان مع أصحاب الطلبات والواقع.
كان ذالك أثناء أشغال الدورة ال 12 للمجلس الإداري للوكالة الحضرية للناظور والدريوش وكرسيف.
من جهة أخرى أكد حوليش،الشاغل لمنصب رئيس مجلس الناظور،والنائب البرلماني عن ذات الدائرة الإنتخابية باسم الأصالة والمعاصرة،أنه كان ضحية لفعل الخير في توقيع وتسليم شواهد التعمير والتي بموجب بعضها تم إحالة تجاوزاته على أنطار القضاء الأداري للمطالبة باستصدار قرار يقضي بعزله من منصبه إلى جانب نائبيه.
وفيما يلي توثيقات المناسبتين.
