عاصفة من التعليقات والجدل حول تهمة الاغتصاب التي وجهتها السلطات الفرنسية للمدافع المغربي أشرف حكيمي، وهي القضية التي أثارت اهتمام العالم الرياضي وأيضاً أزمة شخصية لزوجته الممثلة الإسبانية هبة عبوك.
تم توجيه الاتهام لحكيمي بتهمة الاغتصاب بعد أن اتهمته امرأة فرنسية تبلغ من العمر 24 عاماً باغتصابها في منزله في بولوني-بيلانكور، وذلك في 25 فبراير الماضي.
وبعد ذلك، بدأ الجدل والانتقادات المتزايدة في وسائل التواصل الاجتماعي حول الحادثة وتهمة الاغتصاب.
ولكن لم يكن الاهتمام الوحيد للوسائل الإعلامية حول هذه القضية، بل اتجه الضوء أيضاً إلى زوجته هبة عبوك التي كانت في إجازة في دبي مع طفليها في نفس الوقت الذي تزعم فيه الادعاءات بأن حكيمي قام بخيانتها مع فتاة فرنسية.
وقد نشرت مجموعة من الصور عبر حسابها في إنستغرام تلهو مع صغيريها، كما بدا “برج العرب” أحد أبرز معالم إمارة دبي، من خلفها، بينما كانت تستمتع بوقتها.
وعلى الرغم من أن الثنائي قد أكد عدم صحة هذه الادعاءات وأنهما يواصلان حياتهما الزوجية، إلا أن الجدل والتكهنات لا تزال قائمة حول مصير علاقتهما.
يجب أن نتذكر أن الاتهامات الموجهة لأشرف حكيمي لا تزال تحت التحقيق وأنه يجب عدم إدانته قبل إثبات تلك التهمة، وعلينا أن نحترم حقوق الجميع وننتظر نتائج التحقيقات والمحاكمة لتحديد الحقائق الحقيقية.